إتجهت مؤشرات الأسهم الأسيوية للتراجع لتتبع بذلك نظيرتها الأمريكية التي تعرضت لضغوط أدت بها لتقليص مكاسبها التي جنتها في بداية تداولات الإسبوع بعد التمكن من التوصل صباح السبت الماضي لمسودة قانون الإصلاح الضريبي في الولايات المُتحدة.
فرغم إرتفاع أسهم الشركات المُستفيدة من هذا الإصلاح إلا أن المُتعامليين في السوق لم يستطعوا تنسي الضغوط السياسية الواقعة على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد تزايُد إحتمال ثبوت تلقي حملته الإنتخابية دعم من روسيا بشكل غير مُباشر في 2016.
ليعود الدولار للتراجع أمام الين مع تراجع شهية المُخاطرة حيثُ يتواجد حالياً دون مُستوى ال 112.50 لكن بالقرب منه بعد بلوغه 113.08 نظراً لكون الين عملة تمويل مُنخفضة التكلفة تُباع في حال الإتجاة نحو المُخاطرة و تُشترى في حال تجنُبها.
كما عادت العوائد على إذون الخزانة الأمريكية للتراجع ليهبط العائد على إذن الخزانة لمدة عشرة أعوام ل 2.37% بعدما كان قد إقتراب من 2.42% على إثر إمرار مجلس الشيوخ مسودة قانون الإصلاح الضريبي بأغلبية 51 ل 49.
أما الإسترليني فبعد صعوده ل 1.3538 في بداية تداولات الإسبوع أمام الدولار تراجع الجنية ل 1.3412 قبل أن يُعاود الإرتفاع ليتواجد حالياً بالقرب من 1.3475 , فقد عادت حالة عدم التأكد لتُسيطر على الأسواق بشأن إمكانية التوصل لإتفاق تخرج به المملكة المُتحدة من الإتحاد الأوروبي بأقل أضرار مُمكنة للطرفين بعد إنتهاء إجتماع رئيس المفوضية الاوروبية يانكر و تريزا ماي رئيسة وزراء بريطانية دون التوصل لإتفاق.
فبعدما كان من المُنتظر أن يتم بحث الإتفاق بشأن حُرية التنقل و التجارة بين الإتحاد و بريطانيا خلال إجتمال أعضاء المفوضية غداً برزت مشاكل حدود بريطانيا مع أيرلندا الشمالية كتهديد جديد يمنع التوصل لإتفاق نهائي بشأن الإنفصال , لتتوجه الأنظار لما قد ينتُج عن المفاوضات بين الجانب البريطاني و الجانب الأيرلندي.
بينما لايزال يُنتظر أن يُسبب هذا التخارج لإضرار بالنشاط الإقتصادي داخل المملكة المُتحدة , كما يُتوقع أن يُمثل ضغوط أيضاً على إقتصاد الإتحاد الأوروبي الذي تعافي بشكل ملحوظ خلال هذا العام , ما أدى لعودة التضخم للصعود كما تسارعت مُعدلات النمو الإقتصادي مع إنخفاض مُعدلات البطالة داخل منطقة اليورو.
فقد أظهرت البيانات مؤخراً مجيء البيان المبدئي لمُؤشر أسعار المُستهلكين داخل منطقة اليورو عن شهر نوفمبر على إرتفاع سنوي ب 1.5% , بينما يستهدف المركزي الأوروبي بلوغ هذا المُعدل 2% سنوياً أو ما دونها قليلاً , كما توقع مؤخراً أن يكون التضخُم على إرتفاع سنوي ب 1.7% في المُتوسط حتى 2019.
كما أظهر إجمالي الناتج القومي داخل منطقة اليورو صعود سنوي ب 2.5% بشكل مبدئي في الربع الثالث بعد نمو ب 2.3% في الربع الثاني , بينما هبط مُعدل البطالة داخل منطقة اليورو ل 8.8% في أكتوبر الماضي حيثُ أدنى مُستوى يصل إليه منذ فبراير 2009 ,
كما أظهر مؤشر مُديرين المُشترايات داخل القطاع الصناعي عن شهر نوفمبر تسارع في التوسع بصعوده ل 60.1 و هو مُستوى لم يصل إليه هذا المؤشر منذ إبريل من عام 2000 , بينما كان المُنتظر إرتفاع ل 60 فقط كما سبق و أظهرت قرائته الأولية بعد إرتفاع ل 58.5 في اكتوبر , ما يزيد من فُرص قيام المركزي الأوروبي بالحد من سياساته التحفيزية التي إتبعها بعد أزمة الإتمان العالمي.
بينما تنتظر الأسواق اليوم بإذن الله صدور مؤشر مُديرين المُشترايات داخل القطاع الخدمي داخل منطقة اليورو عن شهر نوفمبر ليُظهر إرتفاع ل 56.2 كما سبق و أظهرت قرائته الأولية بعد 55 في أكتوبر , كما يُنتظر صدور مؤشرات مُديرين المُشترايات داخل القطاع الخدمي من كل من المملكة المُتحدة و الولايات المُتحدة أيضاً.
في حين يُنتظر أن يكون الحدث الأبرز هذا الإسبوع صدور تقرير سوق العمل الأمريكي عن شهر نوفمبر و المُتوقع أن يأتي ب 200 ألف وظيفة جديدة خارج القطاع الزراعي بعد إضافة 261 ألف وظيفة في أكتوبر , بينما يُنتظر إستقرار مُعدل البطالة عند 4.1% في نوفمبر كما كان في أكتوبر.
كما ستُعير الأسواق إهتمام بمتوسط أجر ساعة العمل و المُتوقع أن يأتي بإرتفاع شهري ب 0.2% في نوفمبر بعد عدم تغيُر شهري في أكتوبر أعقب صعود شهري لافت في سبتمبر بلغ 0.5% نتيجة موجة الأعاصير التي ضربت الساحل الشرقي الجنوبي للولايات المُتحدة الامريكية بعد أن ظل صعود الأجور بنفس الوتيرة خلال فصل الصيف.
بينما تطلع الأسواق لمعرفة المزيد عن الضغوط التضخُمية للأجور في الولايات المُتحدة مع إستمرار إرتفاع الطلب داخل سوق العمل و إنخفاض مُعدل البطالة قبل إجتماع أعضاء لجنة السوق المُحددة للسياسة النقدية في الولايات المُتحدة في الثالث عشر من هذا الشهر , بعدما أبرز مُتوسط توقعهم لمُستويات سعر الفائدة عقب إجتماع سبتمبر الماضي إستمرار إحتمال رفع الفدرالي لسعر الفائدة بواقع 0.25% مرة أخرى قبل نهاية هذا العام.
بعدما وجد زوج الدولار أمام الين صعوبة في مواصلة الصعود لأعلى من 113.08 عاد ليتراجع حيثُ يتواجد حالياً بالقرب من 112.40 دون متوسطه المتحرك لإغلاق 50 يوم الذي يمر الأن ب 112.81.
بينما لايزال يدعمه على مدى أطول تواصل تداوله فوق متوسطه المتحرك لإغلاق 100 يوم الذي يمر الأن ب 111.56 و فوق متوسطه المتحرك لإغلاق 200 يوم الذي يمر حالياً ب 111.67 بعد إرتداده لأعلى من 111.38 قبل نهاية الإسبوع الماضي.
فلايزال يتواجد هذا الزوج في يومه الرابع فوق مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة ل 111.08 , بينما يُظهر الرسم البياني اليومي لهذا الزوج تواجد مؤشر ال RSI 14 حالياً في مُنتصف منطقة التعادل تقريباً حيثُ تُشير قرائته الأن ل 49.693.
بينما يتواجد الخط الرئيسي لمؤشر ال STOCH (5.3.3) الأكثر تأثراً بالتذبذب حالياً داخل منطقة التعادل بقراءة حالية تُشير ل 65.135 أصبح يقود بها لأسفل خطه الإشاري المُتواجد فوقه داخل نفس المنطقة عند 73.613 بعدما قطعه من أعلى لأسفل بعد تكوينه لقمة أدنى عند 113.08.
مُستويات الدعم و المقاومة:
مُستوى دعم أول 111.38 , مُستوى دعم ثاني 110.83 , مُستوى دعم ثالث 109.54
مُستوى مقاومة أول 113.08 , مُستوى مقاومة ثاني 114.74 , مُستوى مقاومة ثالث 115.50
فرغم إرتفاع أسهم الشركات المُستفيدة من هذا الإصلاح إلا أن المُتعامليين في السوق لم يستطعوا تنسي الضغوط السياسية الواقعة على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد تزايُد إحتمال ثبوت تلقي حملته الإنتخابية دعم من روسيا بشكل غير مُباشر في 2016.
ليعود الدولار للتراجع أمام الين مع تراجع شهية المُخاطرة حيثُ يتواجد حالياً دون مُستوى ال 112.50 لكن بالقرب منه بعد بلوغه 113.08 نظراً لكون الين عملة تمويل مُنخفضة التكلفة تُباع في حال الإتجاة نحو المُخاطرة و تُشترى في حال تجنُبها.
كما عادت العوائد على إذون الخزانة الأمريكية للتراجع ليهبط العائد على إذن الخزانة لمدة عشرة أعوام ل 2.37% بعدما كان قد إقتراب من 2.42% على إثر إمرار مجلس الشيوخ مسودة قانون الإصلاح الضريبي بأغلبية 51 ل 49.
أما الإسترليني فبعد صعوده ل 1.3538 في بداية تداولات الإسبوع أمام الدولار تراجع الجنية ل 1.3412 قبل أن يُعاود الإرتفاع ليتواجد حالياً بالقرب من 1.3475 , فقد عادت حالة عدم التأكد لتُسيطر على الأسواق بشأن إمكانية التوصل لإتفاق تخرج به المملكة المُتحدة من الإتحاد الأوروبي بأقل أضرار مُمكنة للطرفين بعد إنتهاء إجتماع رئيس المفوضية الاوروبية يانكر و تريزا ماي رئيسة وزراء بريطانية دون التوصل لإتفاق.
فبعدما كان من المُنتظر أن يتم بحث الإتفاق بشأن حُرية التنقل و التجارة بين الإتحاد و بريطانيا خلال إجتمال أعضاء المفوضية غداً برزت مشاكل حدود بريطانيا مع أيرلندا الشمالية كتهديد جديد يمنع التوصل لإتفاق نهائي بشأن الإنفصال , لتتوجه الأنظار لما قد ينتُج عن المفاوضات بين الجانب البريطاني و الجانب الأيرلندي.
بينما لايزال يُنتظر أن يُسبب هذا التخارج لإضرار بالنشاط الإقتصادي داخل المملكة المُتحدة , كما يُتوقع أن يُمثل ضغوط أيضاً على إقتصاد الإتحاد الأوروبي الذي تعافي بشكل ملحوظ خلال هذا العام , ما أدى لعودة التضخم للصعود كما تسارعت مُعدلات النمو الإقتصادي مع إنخفاض مُعدلات البطالة داخل منطقة اليورو.
فقد أظهرت البيانات مؤخراً مجيء البيان المبدئي لمُؤشر أسعار المُستهلكين داخل منطقة اليورو عن شهر نوفمبر على إرتفاع سنوي ب 1.5% , بينما يستهدف المركزي الأوروبي بلوغ هذا المُعدل 2% سنوياً أو ما دونها قليلاً , كما توقع مؤخراً أن يكون التضخُم على إرتفاع سنوي ب 1.7% في المُتوسط حتى 2019.
كما أظهر إجمالي الناتج القومي داخل منطقة اليورو صعود سنوي ب 2.5% بشكل مبدئي في الربع الثالث بعد نمو ب 2.3% في الربع الثاني , بينما هبط مُعدل البطالة داخل منطقة اليورو ل 8.8% في أكتوبر الماضي حيثُ أدنى مُستوى يصل إليه منذ فبراير 2009 ,
كما أظهر مؤشر مُديرين المُشترايات داخل القطاع الصناعي عن شهر نوفمبر تسارع في التوسع بصعوده ل 60.1 و هو مُستوى لم يصل إليه هذا المؤشر منذ إبريل من عام 2000 , بينما كان المُنتظر إرتفاع ل 60 فقط كما سبق و أظهرت قرائته الأولية بعد إرتفاع ل 58.5 في اكتوبر , ما يزيد من فُرص قيام المركزي الأوروبي بالحد من سياساته التحفيزية التي إتبعها بعد أزمة الإتمان العالمي.
بينما تنتظر الأسواق اليوم بإذن الله صدور مؤشر مُديرين المُشترايات داخل القطاع الخدمي داخل منطقة اليورو عن شهر نوفمبر ليُظهر إرتفاع ل 56.2 كما سبق و أظهرت قرائته الأولية بعد 55 في أكتوبر , كما يُنتظر صدور مؤشرات مُديرين المُشترايات داخل القطاع الخدمي من كل من المملكة المُتحدة و الولايات المُتحدة أيضاً.
في حين يُنتظر أن يكون الحدث الأبرز هذا الإسبوع صدور تقرير سوق العمل الأمريكي عن شهر نوفمبر و المُتوقع أن يأتي ب 200 ألف وظيفة جديدة خارج القطاع الزراعي بعد إضافة 261 ألف وظيفة في أكتوبر , بينما يُنتظر إستقرار مُعدل البطالة عند 4.1% في نوفمبر كما كان في أكتوبر.
كما ستُعير الأسواق إهتمام بمتوسط أجر ساعة العمل و المُتوقع أن يأتي بإرتفاع شهري ب 0.2% في نوفمبر بعد عدم تغيُر شهري في أكتوبر أعقب صعود شهري لافت في سبتمبر بلغ 0.5% نتيجة موجة الأعاصير التي ضربت الساحل الشرقي الجنوبي للولايات المُتحدة الامريكية بعد أن ظل صعود الأجور بنفس الوتيرة خلال فصل الصيف.
بينما تطلع الأسواق لمعرفة المزيد عن الضغوط التضخُمية للأجور في الولايات المُتحدة مع إستمرار إرتفاع الطلب داخل سوق العمل و إنخفاض مُعدل البطالة قبل إجتماع أعضاء لجنة السوق المُحددة للسياسة النقدية في الولايات المُتحدة في الثالث عشر من هذا الشهر , بعدما أبرز مُتوسط توقعهم لمُستويات سعر الفائدة عقب إجتماع سبتمبر الماضي إستمرار إحتمال رفع الفدرالي لسعر الفائدة بواقع 0.25% مرة أخرى قبل نهاية هذا العام.
بعدما وجد زوج الدولار أمام الين صعوبة في مواصلة الصعود لأعلى من 113.08 عاد ليتراجع حيثُ يتواجد حالياً بالقرب من 112.40 دون متوسطه المتحرك لإغلاق 50 يوم الذي يمر الأن ب 112.81.
بينما لايزال يدعمه على مدى أطول تواصل تداوله فوق متوسطه المتحرك لإغلاق 100 يوم الذي يمر الأن ب 111.56 و فوق متوسطه المتحرك لإغلاق 200 يوم الذي يمر حالياً ب 111.67 بعد إرتداده لأعلى من 111.38 قبل نهاية الإسبوع الماضي.
فلايزال يتواجد هذا الزوج في يومه الرابع فوق مؤشر (0.02) Parabolic Sar الذي تُشير قراءتة ل 111.08 , بينما يُظهر الرسم البياني اليومي لهذا الزوج تواجد مؤشر ال RSI 14 حالياً في مُنتصف منطقة التعادل تقريباً حيثُ تُشير قرائته الأن ل 49.693.
بينما يتواجد الخط الرئيسي لمؤشر ال STOCH (5.3.3) الأكثر تأثراً بالتذبذب حالياً داخل منطقة التعادل بقراءة حالية تُشير ل 65.135 أصبح يقود بها لأسفل خطه الإشاري المُتواجد فوقه داخل نفس المنطقة عند 73.613 بعدما قطعه من أعلى لأسفل بعد تكوينه لقمة أدنى عند 113.08.
مُستويات الدعم و المقاومة:
مُستوى دعم أول 111.38 , مُستوى دعم ثاني 110.83 , مُستوى دعم ثالث 109.54
مُستوى مقاومة أول 113.08 , مُستوى مقاومة ثاني 114.74 , مُستوى مقاومة ثالث 115.50
إخلاء المسؤولية: تحتوي المعلومات الواردة في هذه الصفحات على بيانات تطلعية تنطوي على مخاطر وشكوك. إن الأسواق والأدوات المذكورة في هذه الصفحة هي لأغراض إعلامية فقط ولا يجب أن تظهر بأي شكل من الأشكال كتوصية لشراء أو بيع هذه الأوراق المالية. يجب عليك القيام بأبحاثك الخاصة قبل اتخاذ أي قرارات الاستثمار. لا تضمن FXStreet بأي حال من الأحوال أن تكون هذه المعلومات خالية من الأخطاء أو والمغالطات أو الأخطاء المادية. كما لا يضمن أن هذه المعلومات ذات طبيعة مناسبة. الاستثمار في الفوركس ينطوي على قدر كبير من المخاطر ، بما في ذلك فقدان كل أو جزء من الاستثمار الخاص بك ، فضلا عن التوترات. تقع على عاتقك جميع المخاطر والخسائر والتكاليف المرتبطة بالاستثمار، بما في ذلك الخسارة الإجمالية لرأس المال.
آخر التحليلات
اختيارات المحررين
الذهب يواصل التراجُع مع عودة العوائد على إذون الخزانة للصعود
عاد صعود العوائد على إذون الخزانة الأمريكية للضغط على شهية المُخاطرة ليدفع العقود المُستقبلية لمؤشرات الأسهم الأمريكية للتراجُع مرة أخرى، بعدما إفتتحت تداولات الإسبوع الجديد على ارتفاع عقب إجازة مجلس الشيوخ الأمريكي لخطة جو بايدن بأغلبية 50 ل 49.
تحليل يورو / دولار EUR / USD: الثيران قد يكتسبون الثقة فوق 1.1180
ارتفع زوج يورو / دولار EUR / USD لليوم ، ويتداول بالقرب من أعلى مستوى يومي له عند 1.1159 ، حيث تراجع الدولار الأمريكي بسبب انخفاض الطلب قبل إعلان الس
تراجُع العوائد على إذون الخزانة في الساعات الأخيرة يضع الدولار تحت ضغط
مازالت حركة العوائد داخل أسواق المال الثانوية تقود الأسواق وتجتذب أعيُن المُتابعين والمُستثمرين في هذه المرحلة بعد الصعود الملحوظ الذي شهدته منذ بداية العام
اكتشف مستويات التداول الرئيسية باستخدام مؤشر الملتقيات الفنية
حسّن نقاط الدخول والخروج مع هذا أيضًا. يكتشف من الاختناقات في العديد من المؤشرات الفنية مثل المتوسطات المتحركة أو فيبوناتشي أو نقاط بيفوت ويسلط الضوء عليها لاستخدامها كأساس لاستراتيجيات متعددة.
تابع السوق باستخدام الرسم البياني التفاعلي من FXStreet
كن ذكيًا واستخدم الشارت التفاعلي الذي يحتوي على أكثر من 1500 أصل، ومعدلات بين البنوك، وبيانات تاريخية شاملة. يعد أداة احترافية ينبغي استخدامها على الإنترنت لتوفر لك نظامًا أساسيًا متطورًا في الوقت الفعلي قابل للتخصيص بالكامل ومجانيًا.