زوج يورو/دولار EUR/USD، السعر الحالي: 1.1204
العملات مدفوعة من المعنويات المتعلقة بالحرب التجارية.
إجراء انتخابات مبكرة في إيطاليا يؤدي إلى الحد من الطلب على العملة الموحدة.
ارتداد زوج يورو/دولار EUR/USD من دعم مستويات فيبوناتشي الأساسية عند منطقة 1.1165.

يتداول زوج يورو/دولار EUR/USD حول منطقة 1.1200/، مرتداً من أدنى مستوياته اليومية عند منطقة 1.1161، محصورًا عند مستويات مألوفة. تعرضت العملة الموحدة لضغوط عند الافتتاح الأسبوعي وسط أنباء تتعلق بالاضطرابات السياسية الإيطالية، في أعقاب قرار سالفيني بالدعوة لإجراء انتخابات مبكرة. ومع ذلك، فإن التوترات المتصاعدة بين الولايات المتحدة والصين حافظت على الدولار خارج اهتمامات السوق، متأثراً بشكل رئيسي من قرار بنك الشعب الصيني PBOC بتحديد سعر الصرف المرجعي لليوان عند مستويات 7.0211 لكل دولار. سادت حالة النفور من المخاطرة في ظل غياب بيانات الاقتصاد الكلي المؤثرة، حيث لا يتم نشر أي من هذه الاقتصادات لبيانات اقتصاد كلي مؤثرة اليوم. هذه المعنويات الكئيبة تبقي الأسهم في المنطقة الحمراء، على الرغم من ارتدادها من أدنى مستوياتها اليومية في الوقت الحالي. عوائد السندات الحكومية لا تزال مضغوطة.
النظرة الفنية لزوج يورو/دولار EUR/USD على المدى القصير
يحوم زوج يورو/دولار EUR/USD حول مستويات تصحيح 23.6٪ من الحركة الصاعدة الأخيرة بعد العثور على مشترين عند مستويات تصحيح 38.2٪ من نفس الارتفاع حول منطقة 1.1165. الزوج محايد من الناحية الفنية وفقًا للقراءات الفنية على الرسم البياني لفريم 4 ساعات، حيث إنه محصور بين المتوسطات المتحركة، بينما تفتقد المؤشرات الفنية لزخم اتجاهي حول خطوط المنتصف. يمكن للزوج اكتساب بعض الزخم الصعودي في حالة تمديد الارتفاع فوق منطقة 1.1220، على الرغم من أنه من المرجح أن يتم الحد من الارتفاع حول منطقة 1.1250. الدببة خارج الصورة في الوقت الحالي.
مناطق الدعم: 1.1165، 1.1125، 1.1090
مناطق المقاومة: 1.1220، 1.1250، 1.1285
إخلاء المسؤولية: تحتوي المعلومات الواردة في هذه الصفحات على بيانات تطلعية تنطوي على مخاطر وشكوك. إن الأسواق والأدوات المذكورة في هذه الصفحة هي لأغراض إعلامية فقط ولا يجب أن تظهر بأي شكل من الأشكال كتوصية لشراء أو بيع هذه الأوراق المالية. يجب عليك القيام بأبحاثك الخاصة قبل اتخاذ أي قرارات الاستثمار. لا تضمن FXStreet بأي حال من الأحوال أن تكون هذه المعلومات خالية من الأخطاء أو والمغالطات أو الأخطاء المادية. كما لا يضمن أن هذه المعلومات ذات طبيعة مناسبة. الاستثمار في الفوركس ينطوي على قدر كبير من المخاطر ، بما في ذلك فقدان كل أو جزء من الاستثمار الخاص بك ، فضلا عن التوترات. تقع على عاتقك جميع المخاطر والخسائر والتكاليف المرتبطة بالاستثمار، بما في ذلك الخسارة الإجمالية لرأس المال.
آخر التحليلات
اختيارات المحررين
الفوركس اليوم: تحول الأنظار نحو بيانات التضخم في الاتحاد الأوروبي وسط حركة هادئة في سوق الفوركس
يسود شعور بالحذر في وقت مبكر في أوروبا حتى مع استقرار أسواق السندات العالمية، بعد عمليات بيع يوم الاثنين التي غذتها تصريحات محافظ البنك المركزي الياباني BoJ كازو أودا. في خطابه يوم الاثنين، وضع أويدا الأساس لرفع معدلات الفائدة في ديسمبر/كانون الأول، مما أدى إلى ارتفاع عوائد السندات العالمية إلى مستويات قياسية إلى جانب عوائد السندات اليابانية.
توقعات زوج يورو/دولار EUR/USD: اليورو يواجه صعوبة من أجل الحفاظ على الزخم الصعودي
يبدو أن زوج يورو/دولار EUR/USD قد دخل في مرحلة تماسك، أدنى بقليل من منطقة 1.1600، بعد الارتفاع بأكثر من 0.7% خلال الأسبوع السابق. بينما تشير الصورة الفنية إلى أن التحيز الصعودي لا يزال قائماً، قد تجعل أجواء النفور من المخاطرة في السوق من الصعب على الزوج الاستمرار في الارتفاع على المدى القريب.
توقعات سعر الذهب: منطقة 4250 دولار تمثل عقبة صعبة الاختراق في مواجهة مشتري زوج الذهب/الدولار XAU/USD
يشهد الذهب بعض التقلبات حول حاجز منطقة 4200 دولار في وقت مبكر من يوم الثلاثاء، حيث يعكس مكاسب يوم الاثنين. يصمد الدولار الأمريكي وسط ارتفاع عوائد سندات الخزانة مع تقييم المتداولين لتحركات السياسة النقدية من جانب البنك الاحتياطي الفيدرالي Fed. يعود البائعون مع استقرار الذهب يوم الاثنين فيما دون الحاجز الرئيسي لمنطقة 4250 دولار، فماذا بعد؟
انخفضت الريبل XRP بنسبة 5% على الرغم من حصولها على ترخيص جديد لتوسيع مدفوعات الكريبتو في سنغافورة
حصلت Ripple على موافقة تنظيمية موسعة من هيئة النقد في سنغافورة، مما يسمح للشركة بتوسيع نطاق خدماتها المرخصة للدفع في البلاد.
الفوركس اليوم: تحول الأنظار نحو بيانات التضخم في الاتحاد الأوروبي وسط حركة هادئة في سوق الفوركس
يسود شعور بالحذر في وقت مبكر في أوروبا حتى مع استقرار أسواق السندات العالمية، بعد عمليات بيع يوم الاثنين التي غذتها تصريحات محافظ البنك المركزي الياباني BoJ كازو أودا. في خطابه يوم الاثنين، وضع أويدا الأساس لرفع معدلات الفائدة في ديسمبر/كانون الأول، مما أدى إلى ارتفاع عوائد السندات العالمية إلى مستويات قياسية إلى جانب عوائد السندات اليابانية.