fxs_header_sponsor_anchor

أخبار

شعبة الذهب المصرية تتوقع وصول سعر الذهب عيار 21 إلى 6000 جنيه لكل جرام

يتوقع سعيد إمبابى، عضو شعبة الذهب في اتحاد الغرف التجارية، أنه من الوارد بقوة وصول سعر جرام الذهب عيار 21 فى السوق المحلية إلى مستويات 6000 جنيه لكل جرام، مؤكداً أن السوق يتحرك حاليًا عند مستويات مرتفعة لكنها ليست الذروة النهائية بالنسبة للذهب.

مقتطفات رئيسية

تراجع الذهب في وقت سابق من مستويات 6000 جنيه لكل جرام إلى محيط منطقة 4500 جنيه جرام.

أثار ذلك مخاوف لدى البعض، إلا أن السوق عاد ليقترب من هذه المستويات مجددًا، ما يؤكد أن الهبوط والارتفاع أمر طبيعى فى حركة الأسعار.

من المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تسجيل قمم أعلى في الأسعار.

تسجيل قمم جديدة أمر مدعوم من استمرار الاتجاه العالمي نحو خفض معدلات الفائدة.

قد تصل أسعار الذهب عالميًا بسهولة إلى 5000 دولار للأونصة خلال السنوات المقبلة.

أعدت شعبة الذهب والمجوهرات دراسة متكاملة بهدف طلب إدراج صادرات المشغولات الذهبية المصرية ضمن برامج دعم الصادرات.

تتضمن الدراسة توضيحاً لأسباب طلب حصول المشغولات على مميزات نظام دعم الصادرات.

توضح الدراسة أيضاً النتائج المترتبة على هذا القرار وما تتضمنه من آثار إيجابية علي رفع حصيلة العائد من النقد الأجنبي في البلاد.

تم تقدير حجم سوق المجوهرات العالمي في عام 2024 عند 230 : 367 مليار دولار.

من المتوقع أن يتراوح حجم سوق المجوهرات العالمي بين 340 : 578 مليار دولار بحلول عام 2032-2033.

تسيطر دول آسيا والمحيط الهادئ على النسبة الأكبر في قطاع المجوهرات.

في حالة الموافقة على دعم صادرات المشغولات الذهبية المصرية، سوف يكون ذلك بمثابة تذليل لواحدة من أهم العقبات التي تقف حائلاً أمام منافسة المشغولات الذهبية المصرية في الأسواق الخارجية.

سوف تساهم هذه التسهيلات في تشجيع المنتج المصري على المشاركة في المعارض الدولية الخارجية بدون تحمل أعباء جمركية إضافية ورسوم تثمين بالإضافة لضريبة القيمة المضافة.

كان يشكل ذلك في السابق عبئاً كبيراً يؤثر على دورة رأس المال في الأسواق.

رد فعل السوق

في الأسواق المحلية، تسجل أسعار الذهب انخفاضاً طفيفاً لتستمر في التحرك بشكل عرضي إلى حد كبير، أدنى بقليل من أعلى مستوياتها القياسية مع ترقب ظهور محفز جديد من أجل اختراق القمم التاريخية، وذلك على خلفية حركة مماثلة إلى حد كبير في أسواق الذهب العالمية بعد صدور بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أضعف من المتوقع يوم أمس.

تؤدي البيانات الأمريكية إلى ظهور دوافع متباينة في المعدن الأصفر، حيث يصب تباطؤ التضخم الأمريكي في صالح خفض معدلات الفائدة من جانب البنك الاحتياطي الفيدرالي Fed الأمريكي الذي يعزز الذهب المقوم بالدولار، ولكنه من جانب آخر يقلص من وضع المعدن النفيس كأداة تحوط ضد التضخم.

ينخفض الذهب عيار 21 الأكثر تداولاً في مصر بشكل طفيف إلى 5775 جنيه للبيع و 5750 جنيه للشراء في وقت كتابة هذا التقرير، وذلك على خلفية انخفاض تصحيحي طفيف في المعدن النفيس في الأسواق العالمية إلى محيط منطقة 4327 دولار للأونصة في وقت كتابة هذا التقرير.

تنتظر الأسواق إشارات من بيانات متوسطة التأثير تتضمن مبيعات المنازل القائمة لشهر نوفمبر/تشرين الثاني والمراجعة النهائية لمؤشر معنويات المستهلك من جامعة ميتشجان لشهر ديسمبر/كانون الأول في الولايات المتحدة في وقت لاحق يوم الجمعة.

تحتوي المعلومات الواردة في هذه الصفحات على بيانات تطلعية تنطوي على مخاطر وشكوك. الأسواق والأدوات الواردة في هذه الصفحة هي لأغراض إعلامية فقط ولا ينبغي بأي حال من الأحوال أن تظهر كتوصية لشراء أو بيع هذه الأصول. يجب عليك إجراء البحث الشامل الخاص بك قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية. لا تضمن FXStreet بأي شكل من الأشكال خلو هذه المعلومات من الأخطاء أو الأخطاء أو البيانات الخاطئة المادية. كما أنه لا يضمن أن تكون هذه المعلومات ذات طبيعة مناسبة. ينطوي الاستثمار في الأسواق المفتوحة على قدر كبير من المخاطر ، بما في ذلك خسارة كل أو جزء من استثمارك ، فضلاً عن الضيق العاطفي. تقع على عاتقك مسؤولية جميع المخاطر والخسائر والتكاليف المرتبطة بالاستثمار ، بما في ذلك الخسارة الكاملة لرأس المال. الآراء والآراء المعبر عنها في هذا المقال هي آراء المؤلفين ولا تعكس بالضرورة السياسة الرسمية أو موقف FXStreet ولا معلنيها.


محتوى ذو صلة

تحميل...



حقوق الطبع والنشر © 2025 FOREXSTREET S.L.، جميع الحقوق محفوظة.