شركة WHM الإسبانية تدرس ضخ استثمارات بقيمة 1.8 مليار دولار من أجل إنشاء مركز بيانات طبي فى مصر
|تدرس شركة WHM الإسبانية، العاملة فى القطاع الصحى، إنشاء مركز للمعلومات فى مصر من خلال كونسورتيوم يضم عدداً من المستثمرين، وذلك باستثمارات تبلغ 1.8 مليار دولار، بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرية، وفقاً لبيان صادر عن وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية المصرية.
مقتطفات رئيسية
سوف يتم عقد سلسلة لقاءات لمناقشة تفاصيل المشروع.
يهدف المشروع إلى جعل مصر وجهة ومركزاً للخدمات الطبية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعى.
عقد حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري، اجتماعاً مع الشركة خلال زيارته الحالية إلى إسبانيا من أجل بحث فرص الاستثمار فى مصر فى القطاع الصحى.
ناقش الوزير أيضاً أنشطة الشركة ومشروعاتها المستقبلية المقترحة فى مصر.
استعرض الاجتماع إمكانيات الاستفادة من السوق المصرى كمنطقة محورية للمنطقة العربية.
إنشاء مركز للمعلومات يخدم المنطقة ككل.
ترغب الشركة فى الاستثمار فى مصر فى القطاع الصحى، والاستفادة من الفرص الاستثمارية المتميزة فى هذا القطاع الهام.
ناقش الاجتماع استخدام الذكاء الاصطناعي في المجالات الطبية، وذلك من خلال تطبيق تكنولوجيا طبية متقدمة من خلال الاستفادة من الخبرات الكبيرة للشركة وشركائها.
السوق المصرى يمتلك عديد من المقومات والفرص الاستثمارية في القطاع الصحي.
الوزارة حريصة على تقديم جميع أوجه الدعم للشركة من أجل الاستثمار والتوسع فى السوق المصرى.
تحتوي المعلومات الواردة في هذه الصفحات على بيانات تطلعية تنطوي على مخاطر وشكوك. الأسواق والأدوات الواردة في هذه الصفحة هي لأغراض إعلامية فقط ولا ينبغي بأي حال من الأحوال أن تظهر كتوصية لشراء أو بيع هذه الأصول. يجب عليك إجراء البحث الشامل الخاص بك قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية. لا تضمن FXStreet بأي شكل من الأشكال خلو هذه المعلومات من الأخطاء أو الأخطاء أو البيانات الخاطئة المادية. كما أنه لا يضمن أن تكون هذه المعلومات ذات طبيعة مناسبة. ينطوي الاستثمار في الأسواق المفتوحة على قدر كبير من المخاطر ، بما في ذلك خسارة كل أو جزء من استثمارك ، فضلاً عن الضيق العاطفي. تقع على عاتقك مسؤولية جميع المخاطر والخسائر والتكاليف المرتبطة بالاستثمار ، بما في ذلك الخسارة الكاملة لرأس المال. الآراء والآراء المعبر عنها في هذا المقال هي آراء المؤلفين ولا تعكس بالضرورة السياسة الرسمية أو موقف FXStreet ولا معلنيها.